Home
٠١ ديسمبر ٢٠٢١ ( 3681 المشاهدات )
الإعلانات

بلاغ مشترك لإلترات رجاوية وودادية حول أحداث العنف الأخيرة

                               

                                   
            
نشرت إلترا sud الرجاوية و إلترا nord الودادية بلاغا مشتركا باللغة الدارجة، نددا فيه بأحداث العنف التي شهدتها بعض المناطق بالدار البيضاء و دار بوعزة، مشددين على  أن المنافسة بين الغريمين الوداد والرجاء يجب أن تبقى داخل رقعة ملعب كرة القدم.

فيما يلي نص البلاغ:
"من ديما كانتغناوا بلي الحركية كانت هي المتنفس وهي لي كاتخلينا نعيشوا الشغف ديالنا بما يرضي الله. إلا أننا مؤخرا ولينا كانشوفوا أحداث لا علاقة ليها بالحركية ولات عوض أنها تحيينا كاتقتلنا، أحداث لي أي عضو أولترا مايمكنش يقبل بيها و مايمكنش يسمح ليها تولي جزء من الموفمون لي كانعيشوه، حيث الموفمون أكبر وأنقى من أنه يتوسخ بتصرفات بحال هادي و يتلطخ بدماء العقاب ديالها قدام الخالق صعيب نتصوروه.

قلنا و مازال غا نقولوا بلي المنافسة خصها تبقى فالتيران، بلي المنافسة خصها تكون شريفة حيث هاداك هو السبيل الوحيد باش نحافظوا على حركية نقية ، باش نعيشوا شغف بلا شغب، باش الوالدين يبقاو هانيين على أولادهم و باش الدم يبقى كايجري فالعروق عوض يسيل من الجرح.. و ماشي كاع الجروح كايتخيطوا.

حنا كلنا ملزومين باش نتاقيو الله فبعضياتنا وفريوسنا ووالدينا . الغروبات حاولوا و مازال كايحاولوا يديروا قطيعة مع أعمال الشغب لي كاتجرنا لحوايج تا واحد فينا ما باغيها ، ولكن كل مرة كانلقاو بلي لي درناه ماكافيش. 
و هادشي علاش هاد المرة خصنا نكونوا أكثر صرامة وأكثر مسؤولية من قبل و نلتزموا التزام حقيقي بالقرارات لي غادي نخرجوا بيها فالمستقبل القريب. 

خص الأعضاء من جهتهم كذلك يثبتوا بلي أحداث الشغب ما هي إلا استثناء و ماشي قاعدة فالحياة ديال المومبر و التعبير ديالهم على الانتماء للغروب مايكونش بالبرودويات فقط و يكون بتطبيق الأمور لي غانتفقوا عليها الا كنا بصح بغينا نكونوا فأجواء لي تنقي و تخلينا نعيشوا الموفمون أولترا ماشي يقتلنا موفمون ماعرفناه شنو هو.
حركية نقية، شغف بلا شغب."
                               
                                   
Redirection en HTML  

ينصح بمشاهدتها

الإعلانات

قد يعجبك ايضاً

هكذا صحاب ديباناج كيصيدو الضحايا في المنعرجات وكالة الأنباء الروسية:الجزائر تجد صعوبة متزايدة في تصدير غازها نحو أوروبا تعداو عليه بكلب درب سلطان.. أب ووليداتو رابت عليهم الدار بعد الأمطار الغزيرة وهربو في آخر لحظة. الحمدالله